28- وإذا فعل المكذبون أمراً بالغ النكر - كالشرك ،والطواف بالبيت عراة ،وغيرهما - اعتذروا وقالوا: وجدنا آباءنا يسيرون على هذا المنهاج ونحن بهم مقتدون ،والله أمرنا به ورضي عنه حيث أقرنا عليه ،قل لهم يا أيها النبي منكراً عليهم افتراءهم: إن الله لا يأمر بهذه الأمور المنكرة ،أتنسبون إلى الله ما لا تجدون له مستنداً ولا تعلمون عنه دليل صحة النسب إليه سبحانه ؟