قوله تعالى{وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم}
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة في قوله{وما كنت لديهم}يعني محمدا صلى الله عليه وسلم .
أخرج آدم بسنده الصحيح عن مجاهد:{يلقون أقلامهم}زكريا وأصحابه ، استهموا بأقلامهم على مريم حين دخلت عليهم .