المعنى:
{فلا تطع الكافرين} في أمر أرادوه منك{وجاهدهم} به أي بالقرآن وكله حجج وبينات جهاداً كبيراً تبلغ فيه أقصى جهدك .بعد هذه الجملة الاعتراضية من الكلام الإلهي قال تعالى مواصلاً ذكر مظاهر ربوبيته تعالى على خلقه .
الهداية:
من الهداية:
- حرمة طاعة الكافرين في أمور الدين والشرع .
- من الجهاد جهاد الكفار والملاحدة بالحجج القرآنية والآيات التنزيلية .