المعنى:
أما الثانية ( 55 ) فقد تضمنت طمأنة الرب تعالى لعباده بن صامت وعبد الله بن سلام ومن تبرأ من حلف اليهود ووالى الله ورسوله فأخبرهم تعالى أنه هو وليهم ورسوله والذين آمنوا{الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون} أي خاشعون متطامنون وأما ولاية اليهود والنصارى فلا خير لهم فيها وهم منها براء فقصرهم تعالى على ولايته وولاية رسوله والمؤمنين الصادقين .
الهداية:
من الهداية:
- فضيلة إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والخشوع والتواضع .