{مَّا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا} الذي حدده الله لها بحسب ظروفها وإمكاناتها الذاتية والخارجية ،{وَمَا يَسْتأْخِرُونَ} فللبداية حدٌّ تنطلق منه ،وللنهاية حدٌّ تقف عنده ،ولا يملك أحد ،مهما كانت قدرته ،تقديم ما أراد الله تأخيره ،أو تأخير ما أراد الله تقديمه .