{قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ رَدِفَ لَكُم} أي لحق بكم{بَعْضُ الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ} من العذاب وأنتم لا تشعرون ،فما الذي يؤمنكم من ذلك ؟وما هي النتيجة من كل هذا الأسلوب الجدلي الساخر الذي تثيرونه في مواجهة الرسالة والرسول ؟هل تسقطون به حقيقةً ،أو تحلّون به مشكلة ،أو تغيّرون به الواقع الذي يفرض نفسه عليكم في المواقف الحاسمة ؟