{إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ} أي السفينة المملوءة بالناس ،فركبها كفردٍ من الناس من دون أن يعرف أحدٌ شخصيته المميزة ،وكانت المفاجأة أن حوتاً عرض للسفينة ،مما كان يفرض تقديم شخصٍ من الركاب له ،ليبتلعه ليذهب بعيداً عنها ،فلا يهاجمها أو يغرقها .