{إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ} العجيبة بما أودعه الله فيها من خصائص معجزةٍ ،لتكون{فِتْنَةً لَّهُمْ} يواجهون فيها الامتحان الكبير الذي يختبر مواقفهم الإيجابية والسلبية ليحاسبهم عليها ،{فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ} ليكن لك أيها الرسول دور المنتظر الصابر الذي يتابع المسألة ليعرف نتائجها ،