{ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ} عندما انتهت رحلة الحياة في الأجل المحدّد له في ذاته من حيث طبيعة إمكانات الحياة فيه ،أو في دائرة الظروف المحيطة به ،من خلال علاقته بالواقع الكوني ،في ما خلقه الله من أسباب الحياة والموت .وهكذا أماته ،وجعل السنّة أن يدفن في باطن الأرض تكريماً له لئلا تأكله السباع .