{أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى} ،في ما يمكن أن يعيشه من غفلةٍ عن بعض الحقائق ،أو جهلٍ ببعض القضايا ،فتأتي الكلمات القرآنية لتقشع عنه سحائب الغفلة ،وتأتي الكلمات الرسولية لترفع عنه حجاب الجهل ،فإذا حدث له ذلك ،أمكن لهذا التطور في شخصيته ،أن يحقق النفع للخط الإسلامي المستقيم على مستوى الالتزام والدعوة والحركة .