الرغبة إلى الله
{وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ} في كل أمورك ،سواء كان ذلك الأمر أمر الدعوة أو أمر الحياة أو الذات ،لأن الله هو المهيمن على الأمر كله ،وهو الذي يُرغَب إليه ولا يُرغَبُ عنه ،وهو الذي يجده الناس عند حاجاتهم ومشاكلهم ،ليقضي حاجاتهم ،ويحل مشكلاتهم ،وهو الرحمن الرحيم .