أسورة: جمع سوار وكانوا يُلبسون الرئيس أو العظيم أسورة من ذهب .
مقترنين: ملازمين ،ليعينوه ويساعدوه .
ثم ذكر شبهةً مانعة لموسى من الرياسة ،وهي أنه لا يلبس لباس الملوك ،فهلاّ ألقى ربّه عليه أساورَ من ذهبٍ إن كان صادقا !!أو جاء معه الملائكةُ ملازمين له ليساعدوه !
قراءات:
قرأ حفص: أسورة .وقرأ الباقون: أساور ،أسورة جمع أسوار ،وجمع الجمع أساور وأساورة .