( 2 ) كلا لما يقض ما أمره: قال جمهور المفسرين: إنها جاءت منددة بالإنسان على جحوده ؛لأنه لم يقم بواجبه نحو الله{[2389]} وقال بعضهم: إنها من المحتمل أن تكون توضيحا للآيات التي قبلها أي إن الله لا ينشر من في القبور إلا في الوقت الذي قضى به{[2390]} ،والتأويل الأول هو الأوجه .
/ت17