{ ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون49} ، أي يغاثون من القحط ، فيدر الله تعالى عليهم أخلاف الرزق ، وفيه يعصرون العنب والزيتون وتدر عليهم الأبقار بألبانها .
ولقد بلغ الملك هذا التعبير ، وهذا التبشير ، فراعه ذلك ، فأرسل إليه يحضر ليختص به: