هذا خلق الإنسان أو أصل مادة تكوينه ، أما الجن فقد قال تعالى:{ والجان خلقناه من قبل من نار السموم ( 27 )} والجان الجن الذي منه إبليس اللعين ، والسموم الرياح الشديدة الحرارة التي تنفذ في المسام ، وذكر أنه كان من قبل خلق آدم بدليل أن إبليس أمر بالسجود لآدم .
وهنا في هذا النص لم يذكر على أنه خليفة في الأرض ، وذكرت هنالك المفاضلة بينه وبين الملائكة في العلم ولم تذكر هنا ، ولا تعارض بل توافق من غير مقابلة مضادة .