ويتعلق{ لسعيها} بقوله:{ راضية} ،و{ راضية} خبر ثانٍ عن{ وجوه} .
والمراد بالسعي: العمل الذي يسعاه المرء ليستفيد منه .وعبّر به هنا مقابل قوله في ضده{ عاملة}[ الغاشية: 3] .
والرضى: ضد السخط ،أي هي حامدة ما سعته في الدنيا من العمل الذي هو امتثال ما أمر الله به على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم .