لسعيها راضية .
أي: لجزاء سعيها وعملها في الدنيا راضية مرضية ،وقد رضيت عن ربها ،ورضي ربها عنها .
قال تعالى: رضي الله عنهم ورضوا عنه ...( البينة: 8 ) .
فهي نعيم الجنة ،وزيادة على ذلك من رضوان الله تعالى .
حيث قال سبحانه: للذين أحسنوا الحسنة وزيادة ...( يونس: 26 ) .