{ إلا المودة في القربى} تودُّوني في نفسي لقرابتي منكم لأنه لم يكن بطن من قريش إلا بينه وبين الرسول صلى الله عليه وسلم قرابة"ع "أو إلا أن تودوا قرابتي ، أو إلا أن تودوني فتؤازروني كما تودون ذوي قرابتكم ، أو إلا أن تتوددوا إلى الله -تعالى- وتتقربوا إليه بالعمل الصالح"ح "، أو إلا أن تودوا قرابتكم وتصلوا أرحامكم{ غفور} للذنوب{ شكور} للحسنات ، أو غفور:لذنوب [ آل] الرسول صلى الله عليه وسلم شكور:لحسناتهم .