تفسير المعاني:
وخلق الناس والدواب والمواشي مختلفة الألوان كذلك ،وفي كل هذا مجال للتأمل والاعتبار ،وأين هما من الجهلة الأغمار ؟إنما يخشى الله من عباده العلماء فإنهم يتأملون في الوجود ويرون آثار القدرة الإلهية فيه فيرجون الله ويخافونه ،إن الله عزيز غفور .