تفسير الألفاظ:
{أولى قربى} أي ذوي قربى ،والقربى القرابة .{الجحيم} أي جهنم ،والجحمة شدة تأجج النار .
تفسير المعاني:
ما كان ينبغي للنبي والمؤمنين أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا ذوي قرباهم من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم ،نزلت هذه الآية لما قال النبي لعمه أبي طالب ،وقد أبى عليه الإسلام: لا أزال استغفر الله ما لم أنه عنه .