يخبر تعالى عن تحاج أهل النار في النار ، وتخاصمهم ، وفرعون وقومه من جملتهم ( فيقول الضعفاء ) وهم:الأتباع ( للذين استكبروا ) وهم:القادة والسادة والكبراء:( إنا كنا لكم تبعا ) أي:أطعناكم فيما دعوتمونا إليه في الدنيا من الكفر والضلال ، ( فهل أنتم مغنون عنا نصيبا من النار ) أي:قسطا تتحملونه عنا .