ي:في الدار الآخرة ، مع ما عجل لهم في الدنيا .
ثم قال بعد ما قص من خبر هؤلاء:( فاتقوا الله يا أولي الألباب ) أي:الأفهام المستقيمة ، لا تكونوا مثلهم فيصيبكم ما أصابهم يا أولي الألباب ، ( الذين آمنوا ) أي:صدقوا بالله ورسله ، ( قد أنزل الله إليكم ذكرا ) يعني:القرآن . كقوله ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) [ الحجر:9]