[62] ذلك بأن الله هو الإله الحق الذي لا تنبغي العبادة إلَّا له، وأن ما يعبده المشركون من دونه من الأصنام والأنداد هو الباطل الذي لا ينفع ولا يضرُّ، وأن الله هو العليُّ على خلقه ذاتاً وقَدْراً وقهراً، المتعالي عن الأشباه والأنداد، الكبير في ذاته، وأسمائه،