[13] فرددنا موسى إلى أمه؛ كي تَقَرَّ عينها به، ووفينا لها بالوعد؛ إذ رجع إليها سليماً مِن قتل فرعون، ولا تحزنَ على فراقه، ولتعلم أن وعد الله حق فيما وعدها مِن ردِّه إليها وجعله من المرسلين. إن الله لا يخلف وعده، ولكن أكثر المشركين لا يعلمون أن وعد الله حق