[64] وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب، تلهو بها القلوب وتلعب بها الأبدان؛ بسبب ما فيها من الزينة والشهوات ، ثم تزول سريعاً، وإن الدار الآخرة لهي الحياة الحقيقية الدائمة التي لا موت فيها، لو كان الناس يعلمون ذلك لما آثروا دار الفناء على دار البقاء.
[64] وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب، تلهو بها القلوب وتلعب بها الأبدان؛ بسبب ما فيها من الزينة والشهوات ، ثم تزول سريعاً، وإن الدار الآخرة لهي الحياة الحقيقية الدائمة التي لا موت فيها، لو كان الناس يعلمون ذلك لما آثروا دار الفناء على دار البقاء.
✩ جميع المنصات الالكترونية التابعة للحفظ الميسر [ مجانية ] ولا تقبل [ تبرعات ] أو [ إشتركات ] ولا تحصل أي [ مبالغ ] ولا تتبع اي [ جهة أو منظمة ] .
✩ هذا هو المواقع [ الرسمي ] للحفظ الميسر ولا يوجد لدينا أي منصات الكترونية اخرى أو تطبيقات غير المعلن عنها هنا .