[137] وأورثنا بني إسرائيل الذين كانوا يُسْتَذَلُّون للخدمة، مشارق الأرض ومغاربها (وهي بلاد «الشام») التي باركنا فيها، بإخراج الزروع والثمار والأنهار، وتمت كلمة ربك -أيها الرسول- الحسنى على بني إسرائيل بالتمكين لهم في الأرض؛ بسبب صبرهم على أذى فرعون وقومه،