الذهاب
القول في تأويل قوله تعالى:كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25)
يقول تعالى ذكره:كم ترك فرعون وقومه من القبط بعد مهلكهم وتغريق الله إياهم من بساتين وأشجار, وهي الجنات, وعيون, يعني:ومنابع ما كان ينفجر في جنانهم وزروع قائمة في مزارعهم .
✩ جميع المنصات الالكترونية التابعة للحفظ الميسر [ مجانية ] ولا تقبل [ تبرعات ] أو [ إشتركات ] ولا تحصل أي [ مبالغ ] ولا تتبع اي [ جهة أو منظمة ] .
✩ هذا هو المواقع [ الرسمي ] للحفظ الميسر ولا يوجد لدينا أي منصات الكترونية اخرى أو تطبيقات غير المعلن عنها هنا .