/م1
ولمزيد من التأكيد وبث اليأس في قلوب الكافرين ،ولبيان حقيقة الفصل الحاسم بين منهج الإسلام ومنهج الشرك قال سبحانه:
{ولا أنا عابد ما عبدتم ،ولا أنتم عابدون ما أعبد} فعلى هذا لا معنى لإصراركم على المصالحة والمهادنة معي حول مسألة عبادة الأوثان ،فإنّه أمر محال{لكم دينكم ولي دين} .
/خ6