29- يا أيها الذين صدَّقوا بالحق وأذعنوا له ،إن تخضعوا لأوامر الله في السر والعلن ،يجعل الله تعالى في أنفسكم قدرة تفرقون بها بين الحق والباطل ،ويهبكم نصراً ليفصل بينكم وبين أعدائكم ،ويستر سيئاتكم فتذهب ويغفرها لكم ،وهو - سبحانه - صاحب الفضل الكبير دائماً .