قوله تعالى{قالوا ربّنا أمتّنا اثنتين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنبنا فهل إلي خروج مّن سبيل} .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة قوله{أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين} قال: كانوا أمواتا في أصلاب آبائهم ،فأحياهم الله في الدنيا ،ثم أماتهم الموتة التي لابد منها ،ثم أحياهم للبعث يوم القيامة ،فهما حياتان وموتتان .
وانظر سورة البقرة آية ( 28 ) .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة{فهل إلى خروج من سبيل}: فهل إلى كرة في الدنيا .