قوله تعالى{كذّبتْ قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم وهمّت كلّ أمّة برسولهم ليأخذوه وجادلوا بالباطل ليُدحضوا به الحق فأخذتهم فكيف كان عقابِ} .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة قوله{كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم} قال: الكفر .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة{وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه} أي: ليقتلوه .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة{فأخذتهم فكيف كان عقاب} قال: شديد والله .