قوله تعالى:{لقد كان لكم فيه أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد} .
قال ابن كثير في هذه الآية: وهذا تأكيد لما تقدم ومستثنى منه ما تقدم أيضا لأن هذه الأسوة المثبتة هاهنا هي الأولى بعينها . ا . ه . أي المتقدمة في الآية رقم( 4 ) من السورة نفسها .