قوله:{فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون} يعني دع هؤلاء الضالين المكذبين يخوضوا في باطلهم وكفرهم ولهوهم{حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون} وهو يوم القيامة بأهوالها ومصائبها وما يعقب ذلك من سوء الحساب .
وحينئذ يعاينون العذاب ولات حين مناص أو ندامة .