المعنى:
{واغفر لأبي إنه كان من الضالين} أي الجاهلين بك وبمحابك ومكارهك فما عبدوك ولا تقربوا إليك .وكان هذا من إبراهيم قبل العلم بأن أباه عدو لله حيث سبق له ذلك أزلاً ،إذ قد تبرأ منه بعد أن علم ذلك .
الهداية
من الهداية:
- مشروعية الاستغفار للوالدين إن ماتا على التوحيد .