شرح الكلمات:
{وإنك لتلقى}: أي تلقنه وتحفظه وتعلمه .
{من لدن حكيم}: أي من عند حكيم عليم وهو الله جل جلاله .
المعنى:
ما زال السياق في تقرير النبوة المحمدية فقوله تعالى{وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم} يخبر تعالى رسوله بأنّه يلَقّنُ القرآن ويحفظه ويعلمه من لدن حكيم في تدبيره عليم بخلقه وهو الله جل جلاله وعظم سلطانه .
الهداية
من الهداية:
- تقرير النبوة المحمدية .