شرح الكلمات:
{أين شركاؤكم}: استفهام توبيخي لهم .
{تزعمون}: تدعون أنهم شركاء يشفعون لكم عند الله .
المعنى:
وقوله تعالى في الآية الثالثة ( 22 ){ويوم نحشرهم جميعاً} مشركين وأهل كتاب أي لا يفلحون في الدنيا ولا يوم نحشرهم وهو يوم القيامة لأنهم ظالمون ،ثم أخبر تعالى بمناسبة ذكر يوم القيامة أنه يسأل المشركين منهم فيقول لهم:{أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون} أنهم يشفعون لكم في هذا اليوم ؟