المعنى:
{ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم} يريد يحيط بهم فيمنعهم سلوك الصراط المستقيم حتى لا ينجوا ويهلكوا كما هلك هو زاده الله هلاكاً ،وقوله{ولا تجد أكثرهم شاكرين} هذا قول إبليس للرب تعالى ،ولا تجد أكثر أولاد آدم الذي أضللتني بسببه شاكرين لك بالإِيمان والتوحيد والطاعات .
وهنا أعاد الله أمره بطرد اللعين فقال{اخرج منها} .
الهداية:
من الهداية:
- خطر إبليس وذريته على بني آدم ،والنجاة منهم بذكر الله تعالى وشكره .
- الشكر هو الإِيمان والطاعة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم .