نَبِّىءْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} أخبرهم هذه الحقيقة ،ليقودهم ذلك إلى الرجوع إليّ من موقع الإحساس بأن الخطيئة يمكن أن تذوب أمام المغفرة ،وبأن الخاطىء يمكن أن يأمل بالرحمة ،ليبدأ من جديد حركة المسؤولية في الخط المستقيم ،في جوّ روحيٍّ حميمٍ ،يبعده عن نوازع اليأس ،