{فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ} والمكر السيى يحيق بأهله ،ويرتد على صاحبه .وهكذا خططوا لهلاك الرسول ،ونفّذ الله تهديده بإهلاكهم جميعاً ،فانظر واعتبر وفكّر أن الإنسان لا بد له من أن لا يأمن مكر الله .