{وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِراَطٌ مُّسْتَقِيمٌ} وذلك بالانقياد المطلق لله في الالتزام بدينه وشريعته وإطاعته في كل شيء ،فهو الذي يصل بالإنسان إلى النتائج الإيجابية في الدنيا والآخرة ويحقق له السعادة في كل مجالات حياته ،وهو الخط المستقيم الذي يحقق للإنسان التوازن بين الدنيا والآخرة في آفاق رضى الله .