{أَمْ لَهُم مٌّلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيَنَهُمَا}: لتكون لهم السيطرة على الكون التي تمكنهم من معرفة كل شيء فيه ،ومن التصرف به بكل حرّيةٍ .
{فَلْيَرْتَقُواْ فِي الأَسْبَابِ} أي: ليصعدوا هناك ،ليحدِّدوا موضوع الوحي ولمن يكون ،وهو وارد على سبيل التعجيز لإظهار عجزهم وحقارة موقعهم في مواجهة التحدي .