{وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ} وبكل أسلوبٍ يفتح العقول على مختلف جوانب العقيدة والشريعة في حركة الإنسان في الحياة ،ليهتدوا بهداه من موقع القراءة الواعية والتفكير العميق الذي ينقذهم من الغفلة التي تحيط بعقولهم وتستولي على مشاعرهم ،{لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} بما يشتمل عليه هذا القرآن من مواقع التذكر التي تلامس الإحساس والشعور .