{عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّآ أَحْضَرَتْ} أي علمت كل نفس ،آنذاك ،ما لها وما عليها من إيجابيات الماضي العملي وسلبياته ،لأنها تواجه النتائج في مستوى الأعمال ،وبذلك تقف وجهاً لوجه أمام الحقيقة الصارخة التي تحدّد له موقعه في الجنة أو في النار ،من خلال موقعه في خط الله أو في خط الشيطان .