إنما فتنتم به: اتبعتم أهواءكم في عبادة العجل .
في هذه الآيات تتمةٌ للقصة ،فقد نصح هارونُ لقومه الذين عبدوا العِجل قبل رجوع موسى ،فقال لهم: يا قوم ،ما الذي غركم من عبادة هذا العجل فوقعتم في فتنة السامري ؟إن إلهكم الحق هو الرحمن ،فاتبعوني فيما أنصحكم به وأطيعوني أهدِكم سبيل الرشاد .