هكذا كانت هذه الآية والآية التي قبلها - آيتا التخيير-تحدّدان الطريقَ الواضح: فإما الحياةَ الدنيا وزينتها ،وإما اللهَ ورسوله والدارَ الآخرة .وقال نساء الرسول الكريم بعد ذلك: واللهِ لا نسألُ رسول الله بعد هذا المجلس ما ليس عنده ،وفرح الرسولُ بذلك صلى الله عليه وسلم .