ثم يمتنّ الله على عباده فيكرّر أنه يقبل التوبة عن عباده ويتجاوز عما فَرَطَ منهم تفضُّلاً منه ورحمة بعباده .
{وَيَعْفُواْ عَنِ السيئات وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ} من خير أو شر ،ورحمتُه تسبق غضبه ،وباب التوبة مفتوح والحمد لله .
قراءات:
قرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر: ويعلم ما يفعلون بالياء ،والباقون: تفعلون بالتاء .