/ت91
7- وعليهم ألا تغريهم المنافع العاجلة فينقضوا عهودهم التي عاهدوا عليها باسم الله ،فذلك خير لهم لو علموا ؛لأن ما عند الناس ينفد مهما عظم ،والباقي الدائم هو ما عند الله ،ومن واجب الإنسان – وبخاصة المسلم – ،أن يفضل الدائم الذي هو عند الله على الزائل الذي هو عند الناس .