جُعل{ يوم الدين} وهو يوم الجزاء غاية للّعن استعمالاً في معنى الدوام ،كأنه قيل أبدا .وليس ذلك بمقتضي أن اللعنة تنتهي يوم القيامة ويخلفها ضدها ،ولكن المراد أن اللعنة عليه في الدنيا إلى أن يلاقي جزاء عمله فذلك يومئذٍ أشد من اللعنة .
موسوعة الحفظ الميسر
- مدارسة سور القرآن الكريم
- خصائص سور القرآن الكريم
- العمل بسور القرآن الكريم
- فضل سور القرآن الكريم
- إحصائيات سور القرآن الكريم
- الخرائط الذهنية لسور القرآن
- موسوعة التدبر الشاملة
- الراوبط الموضوعية
- فهرس موضوعات القرآن
- موسوعة الربط والتناسب
- باب التفاسير
- معاني غريب القرآن
- باب القراءات
- أسباب نزول الآيات
- موسوعة الإعراب
- مقطع و6 حقوق
- علمتني سور القرآن
- بطاقات سور القرآن