قوله تعالى:{وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين} [ الحجر: 35] .
قال ذلك هنا بتعريف الجنس ،ليناسب ما قبله من التعبير بالجنس ،في قوله تعالى{ولقد خلقنا الإنسان} [ الحجر: 26]{والجان خلقناه} [ الحجر: 27]{فسجد الملائكة} [ الحجر: 30] .
وقال في ( ص ):{وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين} [ ص: 78] .بالإضافة ،ليناسب ما قبله من قوله:{ما منعك أن تسجد لما خلقت بيديّ} ؟[ ص: 75] .