ذكر ترغيباً وترهيباً ،فجعل الموت في سبيل الله والموت في غير سبيل الله ،إذا أعقبتهما المَغفرة خيراً من الحياة وما يجمعون فيها ،وجعل الموت والقتل في سبيل الله وسيلة للحشر والحساب فلْيَعْلَم أحد بماذَا يُلاقي ربّه .والواو للعطف على قوله:{ لا تكذبوا كالذين كفروا} وعلى قوله:{ والله يحي ويميت}[ آل عمران: 156]